لم تتوقف محاولات شركات ألعاب الفيديو ذات الطبيعة «السوداوية» عن إيذاء الأطفال والمراهقين، فبعد إطلاقها لعبتي الحوت الأزرق ومومو، انتشرت لعبة جديدة بشكل واسع بين الأطفال والمراهقين باسم «دوكي دوكي»، فيما حذرت المدارس البريطانية أولياء الأمور من اللعبة التي أدت إلى انتحار أطفال وإصابة عدد كبير من المراهقين بالاكتئاب، خصوصا أن اللعبة بمثابة تطبيق للمواعدة بين طلبة المدارس.
ورغم أن التطبيق اللعبة يبدأ بصورة مبهجة، إلا أنه سرعان ما ينقلب إلى طابع سوداوي، يصيب المراهقين بالاكتئاب، إذ تتحدث بعض شخصيات اللعبة عن إصابتها بالاكتئاب ورغبتها في الانتحار، ثم تظهر في مشاهد لاحقة بعد إقدامها على الانتحار بالفعل، حسب «صن» البريطانية.
وقال أهالي إن أبناءهم أقدموا على الانتحار بعد تحميل اللعبة على هواتفهم. وأكدت أم أن ابنها أخبرها بخوفه من اللعبة قبل انتحاره. يذكر أن اللعبة تم تحميلها أكثر من 5 ملايين مرة، منذ انطلاقها في سبتمبر 2017.
ورغم أن التطبيق اللعبة يبدأ بصورة مبهجة، إلا أنه سرعان ما ينقلب إلى طابع سوداوي، يصيب المراهقين بالاكتئاب، إذ تتحدث بعض شخصيات اللعبة عن إصابتها بالاكتئاب ورغبتها في الانتحار، ثم تظهر في مشاهد لاحقة بعد إقدامها على الانتحار بالفعل، حسب «صن» البريطانية.
وقال أهالي إن أبناءهم أقدموا على الانتحار بعد تحميل اللعبة على هواتفهم. وأكدت أم أن ابنها أخبرها بخوفه من اللعبة قبل انتحاره. يذكر أن اللعبة تم تحميلها أكثر من 5 ملايين مرة، منذ انطلاقها في سبتمبر 2017.